يستمر الصراع الذي كتب أحداثه الكاتب سيف رضا حامد عندما تأجج في نهاية الجزء الأول من العمل، ويدخل إلى ساحة الصراع شخصيات جديدة لتنبش ذكريات عتيقة حصلت في حي الشاغور من قبل . ويمتزج الشوق والحنين مع الدم والظلم الذي يطال كل شخوص العمل ويضعها أمام مصير مجهول، فالعدل في أحداث " الغربال 2 " لا يقتصر على معرفة الحقيقة وإنما كيف يمكننا إثباتها .