ستكمالاً لأحداث الجزء الأول مع خاتون التي دفعها الحب للتمرد على قيم المجتمع الدمشقي السائدة في ذلك الزمان، مما قادها لخوض مواجهاتٍ كبيرة، بينما تباينت أراء النساء حولها بين من ناصرنها، أو وقفن بوجهها، وأخريات سعين لتوريطها، ثمّ حرضّن عليها، ودفعن باتجاه قتلها.