تبدء القصة بنبيل بعمر 45 عام الذي يعيش بشخصية طفل صغير تقوم امه برعايته والاهتمام به ليذهب كل صباح الى عمله ويعود ويعيش حياة بريئة لا يعرف أي شيء كطفل صغير لكن بعمر كبير وتدور الاحداث ويتعرض لعدة حوادث ومصادفات بحياته ويصل الى الذروة بتعرضه لحادث دهس حيث يستعيد ذاكرته المفقودة