كاميرات خفية تنتشر في مواقع معدة بعناية، للإيقاع بضحايا المكيدة، خوف وكوميديا وانقطاع أنفاس قبل أن يتدخّل فريق العمل، والكثير الكثير من الترقّب خلف الشاشة. المكيدة، برنامج مقالب ينشر خيوط مكائده فيوقع الضحايا الذين يتناوبون لنزع الضحكة من قلوب المشاهدون دون أن يدروا، فماذا ينتظرنا؟