كتبته الروائية رويدة الجراح في أواخر الثمانينات لكن تم تصويره في مطلع التسعينات أربعة إخوة ثلاث أولاد وأختهم الكبرى يعيشون في بيت واحد حيث يفقدون والديهم ويقوم برعياتهم جد دمشقي، يعيش علاقة خاصة مع أحفاده، في إطار دراما عائلية دافئة تطرح الكثير من المتغيرات التي تعكس روح العصر إضافة لعمهم وزوجته وخالهم.